التخطي إلى المحتوى الرئيسي

Brown Mustard: plant description‑culinary and medical uses

Brown Mustard Plant
 

Name and classification of the plant

The vernacular name of the plant is Mustard, while the scientific name is Brassica juncea which belongs to Family Brassicaceae; Order Brassicales.

Plant description

Brown mustard Chinese mustard, Indian mustard, leaf mustard, Oriental mustard and vegetable mustard is the common name for species Brassica juncea. Brassica juncea is an annual herb that is native to southern and eastern Asia. The foliage leaves of the plant are pale green. The first leaves are with a few hairs. The leaf blade terminates well up the petiole. Mature B. juncea plants grow to a height of 1 to 2 meters. The lower leaves are lobed, while the upper leaves are narrow and entire. The inflorescence is an elongated raceme and the flowers are pale yellow and open progressively upwards from the base of the raceme. The seed pods of the plant are slightly appressed. It length is 2.5 to 5 cm, including of the beak. The beak is 0.5 to 1 cm long. Seeds are round and can be yellow or brown.

Culinary Use of plant

Plant are cultivated for their greens, and for oilseed production. The mustard spice produced from the seeds of the B. juncea is considered to be spicier than yellow mustard. B. juncea is the main species grown for the production of mustard oil in Russia. This oil is widely used in canning, baking and margarine production.

The leaves of the cultivars of B. juncea are used in African cooking, and all plant parts are used in Nepali cuisine, as well as in the Punjabi cuisine in the northern part of Indian, where a dish called mustard greens (sarson da saag) is prepared. The thick stem of B. juncea subsp. tatsai, is used to make the Chinese pickle zha cai and the Nepali pickle called achar. In common, mustard greens are cooked with meat of all sorts in Nepal, especially goat meat. In a pressure cooker, the mustard and meat is normally prepared in with minimal use of spices to focus on the flavour of the greens and dry chillies. The seeds of Brassica juncea are more pungent than greens from kale, broccoli, and collard, and are frequently mixed with these milder greens in a dish of "mixed greens".

In Asia, mustard greens are most often pickled or stir-fried. The left lovers from a large meal are used to make a Southeast Asian dish called assam gai choy or kiam chai boey. The dish involves stewing mustard greens with tamarind, dried chillies and leftover meat on the bone.

Medicinal uses of plant

Brown mustard has been used for centuries as a medicine to treat conditions ranging from simple toothaches to severe convulsions in small children. Such medicine is typically extracted from Brown mustard leaves and seeds.

Brown Mustard

The most common use of mustard as a medicine is external as a liniment, poultice, or plaster. Mustard oil stimulates circulation, which relieves muscle pain. Mustard poultices have been used to relieve certain cases of pleurisy and bronchitis.When ingested internally in small amounts, the ingredients of mustard can be used as a laxative or to improve digestion. Also, taken in mild doses, extracts tend to slightly inflame the stomach, causing perspiration which is sometimes helpful in treating colds, fevers, and influenza. Seeds, ingested in large amounts, can induce vomiting. Vomiting happens within 10 minutes, if a person drinks teaspoon of seeds in a glass of water. This treatment is therefore sometimes used in emergency treatment of alcohol or drug overdoses.

In India, mustard is brewed in a tea to relieve muscular and skeletal pain and to treat fevers and colds. In china, mustard is used to treat abscesses, ulcers. It is also used to treat pain which resulted from lumbago and rheumatism. They consider the leaves to be especially helpful to treat inflammation of the bladder.

Additional medicinal uses of mustard include attacking venom from snake bites and scorpion stings, relieving pain from bruises or a stiff neck, and relieving colic and respiratory problems. Oil from mustard seed hulls is found to promote hair growth and help in curing ringworm.

Brown mustard is also sometimes used as a food supplement to increase body levels of iron, zinc, chromium and selenium. Its oil is often used in the administration of massage therapy. Not all uses of brown mustard are beneficial. The highly odorous and irritating chemical allyl isothiocyanate presents in Brown mustard has been used to produce mustard gas as a chemical weapon in times of war.

The seeds and leaves of brown mustard contain several complex chemicals. They include enzymes, glucosinates, sulphur, protein, and mucilage. Because of the actions of these chemicals, some surgeons in the past used a paste of brown mustard to disinfect their hands before operating on patients.

References

https://spiceitupp.com/what-are-mustard-seeds-and-how-to-use-them-for-cooking/

https://www.carehospitals.com/blog-detail/benefits-of-mustard-seeds/

https://www.wisegeek.com/what-is-a-poultice.htm

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة اكتشاف الجينوم البشري واستخدماته الطبية ‏

مفهوم الجينوم البشري الجينوم البشري عبارة عن مجموعة كاملة من تسلسلات الحمض النووي للبشر، مشفرة على شكل DNA داخل 23 زوجًا من الكروموسومات في نواة الخلية. وفي جزيء DNA صغير موجود داخل الميتوكوندريا الفردية. وبهذا يشمل الجينوم البشري الجينوم النووي وجينوم الميتوكوندريا. اكتشاف الجينوم البشري في عام 1953م أثبت واطسون وكريك ‏أن الجينات عبارة عن لولب مزدوج من ‏الحمض النووي DNA. وكان هذا الاكتشاف من أعظم الاكتشفات البشرية. في عام 1980م ظهرت فكرة الجينوم. ‏وكان عدد الجينات البشرية التي تعرف ‏عليها العلماء حوالى 450 جين. في ‏منتصف الثمانينات. تضاعف هذا العدد ‏ثلاث مرات ليصل إلى 1500 جين. ‏بعض هذه الجينات كانت المسببة لزيادة ‏الكوليسترول في الدم (أحد أسباب ‏مرض القلب) وبعضها يمهد للإصابة ‏بالأمراض السرطانية. توصل العلماء إلى ان هناك ما بين 60: ‏‏80 ألف جين في الأنسان. موجودة على ‏‏23 زوجا من الكروموسومات. وتعرف ‏المجموعة الكاملة للجينات باسم الجينوم ‏البشرى. وقد تم اكتشاف أكثر من نصف ‏هذه الجينات حتى الأن. قصة تسلسل الجينوم البشري ‏تم تحديد تسلسل الحمض النووي بالجينوم البشري بالكامل في عام 2022....

قصة اكتشاف البروتينات بخلايا الكائنات الحية

قصة اكتشاف البروتينات وصف البروتينات لأول مرة الكيميائي الهولندي جيراردوس يوهانس مولدر. أما تسمية البروتين فترجع إلى الكيميائي السويدي يونس جاكوب بيرسيليوس، وذلك في عام 1838. أجرى مولدر تحليلًا أوليًا للبروتينات الشائعة ووجد أن جميع البروتينات تقريبًا لها نفس الصيغة التجريبية، C 400 H 620 N 100 O 120 P 1 S 1 . لقد توصل إلى استنتاج خاطئ مفاده أنها قد تكون مكونة من نوع واحد من الجزيئات (الكبيرة جدًا). ثم اقتراح مصطلح "بروتين" لوصف هذه الجزيئات بيرسيليوس زميل مولدر. البروتين مشتق من الكلمة اليونانية ( (proteios ، والتي تعني "الابتدائي" أو "في المقدمة"، أو "الواقف في المقدمة". ومضى مولدر في تحديد منتجات تحلل البروتين مثل الحمض الأميني الليوسين الذي وجد له وزنًا جزيئيًا (صحيحًا تقريبًا) يبلغ 131 دالتون. اعتقد علماء التغذية الأوائل، مثل الألماني كارل فون فويت، أن البروتين هو أهم عنصر غذائي للحفاظ على بنية الجسم. لأنه كان يعتقد بشكل عام أن "اللحم يصنع اللحم". قام كارل هاينريش ريتهاوزن بتوسيع معرفته بالبروتين مع التعرف على حمض الجلوتاميك....

كيقية تحضير سم الريسين من بذور نبات الخروع؟

  الموطن الأصلي والوصف الظاهري الموطن الأصلي لنبات الخروع جنوب شرق حوض البحر الأبيض المتوسط وشرق إفريقيا والهند. وتنتشر زراعته رئيسياً في البرازيل والهند والصين والاتحاد السوڤييتي (سابقاً) وتايلند. ينسب إليه نحو 17 صنفاً، تشتمل على أشجار وشجيرات تُنتِج بذوراً كبيرة، ونباتات عشبية حولية تُنتِج بذوراً أصغر حجماً. وتعد الأصناف المستزرعة حالياً من الأصناف الأصغر حجماً وأمكن تطويرها بالتحسين الوراثي، بهدف الحصول على نباتات تتميز بمردود عال من البذور. وبالرغم من البذور سامة فإن الزيت غير سام.الأن شجر الخروع منتشر في جميع أنحاء المناطق الاستوائية ويزرع على نطاق واسع في أماكن أخرى كنبات للزينة. الوصف الظاهري الخروع نبات شجري يتبع العائلة اللبنية. اسمها العلمي (باللاتينية: Ricinus communis ). وهو نوع من النباتات المُزهرة والمُعمِّرة التي تُستخدم في الزينة. الشجيرة سريعة النمو. يمكن أن تصل إلى حجم شجرة صغيرة، حوالي 12 مترًا (39 قدمًا). يبلغ طول الأوراق اللامعة 15-45 سم (6-18 بوصة). الأوراق متبادلة. راحية تشمل على خمسة إلى اثني عشر فصًا عميقًا بأجزاء مسننة خشنة. في بعض الأصناف، عندما تكون...

الهيل: التوزيع والانتشار والفوائده الصحية ‏

التوزيع والانتشار يعرف بالهيل في الجزيرة العربية والشام. ويعرف بالحبهان في مصر. كما يعرف بقاع القلة أو القعقلة في المغرب العربي. هذه الاسماء الشائعة مجتمعة تشير إلى نوعين من النباتات ينتميان إلى جنسين مختلفين من الفصيلة الزنجبارية. يتوزع الهيل، أو الهيل الأخضر في المنطقة من ماليزيا إلى الهند. ويتميز بلون ثماره الأخضر الفاتح. أما الهيل الأسود (الهيل البني، أو هيل جافا، أو هيل بنغالي، أو هيل سيامي، أو هيل أبيض أو أحمر) فيتوزع بصورة رئيسية في آسيا وأستراليا. وتتميز ثماره بأنها أكبر وذات لون بني غامق. والهيل الأسود أو البني زكي الرائحة قوي المذاق له العديد من الاستعمالات. فهو يدخل في عمل القهوة والحساء ويعتبر من أغلى أنواع التوابل. وتتميز حبوب الهيل بشكله المثلثي في القطع العرضي، وتحمل الحبوب بذور سوداء صغيره.استخدام الهيل في القهوة: في بلاد الخليج يضاف الهيل إلى القهوة. فيكسبها طعماً ونكهة مميزة. وقد اثبت الدراسات العلمية أن الزيوت الطيارة ذات الرائحة العبقة في بذور الهيل، تبطل مفعول الكافيين على الجسم. لمعرفة كيفية زراعة الهيل شاهد الفيديو في الرابط المرفق. أن طريقة تحميص حبوب البن لإعد...

مراحل تطور علم الخلية منذ ولادته الأولى حتى يومنا هذا

منذ زمنا بعيدا والانسان يدفعه فضوله للبحث عن ماهية الخلايا وتركيبها ووظيفتها. ومعرفة ما بها من مكونات وتركيبها ووظائفها. هذا ‏ الفضول وما أثمر عنها من تراكم معرفي أدى إلى نشأة علم الخلية كأحد علوم البيولوجي. ما هي العلوم التي ساعدت على نضج علم الخلية؟ وقد ساعد على نضج علم الخلية تقدم علوم أخرى أهمها: علوم الكيمياء ‏ والفيزياء البصرية والأجنة والتشريح وغيرها. كذلك، فإن هناك علاقة قوية ووثيقة بين علم الخلية وعلمي الوراثة والفسيولوجيا. فعلم الوراثة ‏ يهتم بكيفية انتقال المادة الوراثية من جيل إلى جيل وعلاقة ذلك بانقسام الخلايا. بينما يهتم علم الفسيولوجيا بالأنشطة الحيوية التى تتم ‏ داخل الخلايا والتي توضح بصورة جلية الأهمية الوظيفية للمكونات الخلوية المختلفة. كما يهتم بالآليات التي تمكن الخلية من القيام بالتغذية ‏ والتكاثر والنمو وغيرها. إضافة لما تقدم، لعلم الخلية دورا مهما في فهم الأسباب التى تؤدى إلى تحويل الخلايا الطبيعية إلى ‏ خلايا شاذة، وما يخلفه ذلك من أمراض. ففهمي اسباب هذه الامراض ساعد قي كيفية العلاج منه. بصفة عامة فإن لهذا العلم أهمية كبرى ‏ فى نواحى الحياة الطبيعية و...